الســَّلامـُ عـلـيـكـُمـْ ورحـمةُ اللهِ وبـركاتـهْ
الحجـاب أمرٌ دائـماً كان مثيـراً للجـدل بيـن الـعامـّة . لـكن دعـوني أقـل أنَّ الله قـد فـرض الحجـاب
عـلى النسـاءِ المؤمـِنات . وبيـّن أسبـاب ضـرورة وضـعهـِا للـحـِجاب من خـِلال ( قـرآنـِه الـكريم .
وسـنةِ رسـولـه الأعـظمـ ) لـذلـِكـ أوجــِب عـلى الأهـالي الأخـذ بالأسـباب . و طـاعةُ الله سبـحانه
وتعـالى . عـن تفـكرٍ لا عن أعمـى قـلب . وإقنـاع بنـاتـِهم بالحـجاب .ليـس بالأجبـار لـِ أن الدين
أولاً واخيـراً يبقى ( دين يسرٍ لا عسـر ) ومحـاولـت شـتى الطـرق . لأنـّهم مسـؤلون عـنها إلـى
يـومِ الـدين